مارك زوكربيرج و سبب تغيير Facebook إلى Meta

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته و مرحبا بك في مدونة ماتريال ويب نلخص لكم اليوم أسباب الرئيسية وراء تغيير الفيس بوك لإسمها حيت وجدت مقابة أجراها Alex Heath مع مؤسس فيسبوك جاء فيها ما يلي :
مارك زوكربيرج يتحدت عن سبب تغيير Facebook إلى Meta تريد الشركة تجاوز "الارتباك والحرج" لمشاركة اسم مع تطبيقها الرئيسي

لأول مرة منذ 17 عاما ، يقوم مارك زوكربيرج بتغيير المسمى الوظيفي الجديد.
حيت أنه اليوم الخميس ، أصبح رسميا الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة Meta ، اسم الشركة الأم الجديد لـ Facebook.
حيت قام بتدور و إعادة العلامة التجارية حول ترسيخ عملاق وسائل التواصل الاجتماعي على أنه حول metaverse ، الذي يعتبره زوكربيرج مستقبل الإنترنت. زوكربيرج هو البقاء في السيطرة على كل شيء.
حيت قال في إحدى مقابلات أنه ، على عكس مؤسسي جوجل الذي تنحى جانبا في عام 2015 عندما أصبح جزءا من شركة قابضة تسمى الأبجدية ، وقال انه ليس لديه خطط للتخلي عن وظيفة أعلى. 

 
"أعتقد أننا نتحرك بشكل أساسي من كوننا FACEBOOK أولا كشركة إلى كوننا METAVERSE أولا.”

 
بدلا من ذلك ، فإن التغيير يدور حول التعرف على التحول داخل الشركة الذي حدث بالفعل.
زوكربيرج تم صب مليارات الدولارات - على الأقل billion 10 مليار هذا العام وحده - في بناء و توسعة metaverse حيت تم أخد إسم من رؤية غامرة للإنترنت مأخوذة من صفحات روايات الخيال العلمي مثل Snow Crash و Ready Player One قال حيت قال لليكس هيت هذا الأسبوع عبر الهاتف:" أعتقد أننا نتحرك بشكل أساسي من كوننا Facebook أولا كشركة إلى كوننا metaverse أولا"
في حين أن التفاصيل ضئيلة ، سيتم تقديم نظام حساب موحد ليشمل جميع التطبيقات الاجتماعية للشركة ، وسماعة رأس Oculus Quest ، والبوابة ، والأجهزة المستقبلية. هذا يعني أنك لن تحتاج إلى حساب Facebook لاستخدام المهمة.
كانت إعادة العلامة التجارية إلى Meta ، التي أعلنها زوكربيرج اليوم في مؤتمر Connect السنوي للشركة ، شأنا سريا منذ أن بدأ المشروع رسميا قبل أكثر من ستة أشهر بقليل. كان على حفنة صغيرة من الموظفين المعنيين التوقيع على اتفاقيات منفصلة لعدم الإفصاح ، ورفض زوكربيرج أن يقول لليكس هيت ان الاسم عندما تحدث مع في اليوم السابق للاتصال. وقال إنه كان يفكر في إعادة تسمية الشركة منذ أن اشترى Instagram و WhatsApp ، في عامي 2012 و 2014 ، ولكن في وقت سابق من هذا العام أدرك أن الوقت قد حان لإجراء التغيير.
وقال:

 " أعتقد أنه كان هناك الكثير من الارتباك والإحراج حول جعل العلامة التجارية للشركة هي أيضا العلامة التجارية لأحد تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي". "أعتقد أنه من المفيد للناس أن يكون لديهم علاقة مع شركة تختلف عن العلاقة مع أي منتج محدد من المنتجات ، والتي يمكن أن تحل محل كل ذلك.”

 
التسريبات الأخيرة "لا تحمل شيئا" على تغيير الاسم يعرف زوكربيرج أن توقيت هذه العلامة التجارية مشكوك فيه. على مدى الأسابيع القليلة الماضية ، تعرضت الشركة لوابل من الانتقادات دون توقف ، وذلك بفضل الوثائق الداخلية المسربة المقدمة إلى وسائل الإعلام من قبل موظف سابق يدعى فرانسيس هاوغن. ربما يكون Facebook هو الشركة الأكثر تمحيصا في العالم الآن ، وقد توترت علامتها التجارية في أعين الشباب. بالنسبة للعديد من النقاد ، فإن إبعاد العلامة التجارية للشركة وزوكربيرج عن اسم Facebook سينظر إليه على أنه تكتيك للتهرب.
وفقا ل زوكربيرج ، فإن الدورة الحالية للأخبار السيئة 

 

" لم يكن لها أي تأثير على هذا. على الرغم من أنني أعتقد أن بعض الناس قد يرغبون في إجراء هذا الاتصال, أعتقد أن هذا شيء مثير للسخرية. إذا كان أي شيء ، وأعتقد أن هذه ليست البيئة التي كنت ترغب في إدخال علامة تجارية جديدة في.”

 

 
اسم شركة Facebook الجديدة وشعارها Metaverse فكرة ليست جديدة ، ولكن لم يكن التوجه في صلب المحادثات حتى زوكربيرج بدأ الحديث عن ذلك علنا في وقت سابق من هذا العام. ينشأ المفهوم من Snow Crash وهي رواية بائسة من 1990s حيث يهرب الناس من العالم الحقيقي المتداعي ليكونوا منغمسين تماما في عالم افتراضي. بينما يعترف بأن أصول الكلمة هي "خدعة" ، يحاول زوكربيرج استعادة metaverse كفكرة طوباوية ستفتح اقتصادا جديدا تماما للسلع والخدمات الافتراضية.
أتساءل عما إذا كنت تعتقد أن Facebook قد واجه الكثير من التدقيق بسبب كيفية التحكم في تدفق الكلام ولأن هناك توترا طبيعيا هناك ، والناس لا يحبون ذلك في بعض الأحيان. أو بسبب كيف من أعلى إلى أسفل هو ، حيث الناس لديهم القليل من القول في كيفية تشغيله أو القدرة على كسب المال على المنصة ؟ أعتقد أن الكثير من التدقيق الإعلامي يعمل بافتراض أنك لا تتوقف بما فيه الكفاية عن السيئ. أو ذلك ، في النهاية الأكثر تطرفا ، أي وسيلة سيئة المنصة سلبية صافية.
زوكربيرج: أعتقد ، بشكل عام ، أن السنوات الخمس الماضية كانت فترة تعلم كبيرة بالنسبة لي وللشركة. كان هناك الكثير من القضايا التي كان علينا فقط بناء برامج أكثر تطورا حولها ، سواء كان ذلك حول بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحديد جميع هذه الأنواع المختلفة من المحتوى الضار بشكل استباقي والعمل عليها ، وبناء برنامج خصوصية أقوى بكثير ، وأكثر من ذلك بكثير مع التشفير ، كل هذه الأشياء المختلفة.
الكثير من هذه الأشياء هي الأشياء التي كنا نهتم بها قبل ذلك بكثير في الشركة وكان لدينا بعض البرامج حولها ، لكننا ركلنا الكثير منها في حالة تأهب قصوى بعد 2016. أعتقد أن بعض ذلك كان مدفوعا ببعض التدقيق ثم كوننا مجرد استبطان وقول, 

 
" مهلا, أعتقد أننا يجب أن نبني برامج أقوى هنا."

 
الآن ، بشكل عام ، أنا فخور جدا بما بنيناه هناك. أعتقد أنها مشاكل صعبة وأنت توازن بين الأسهم الاجتماعية المعقدة بين أشياء مثل حرية التعبير ومحاولة معالجة المحتوى الضار. من المستحيل أن تفعل أي وقت مضى على حد سواء تماما. وأعتقد أن الإجابة المثالية ربما ليست مجرد الهزيل في اتجاه واحد تماما أو الآخر. انها محاولة لتحقيق التوازن. ثم ينتهي بك الأمر إلى عدم جعل أي شخص سعيدا بشكل خاص. لكنني فخور حقا بالعمل الذي نقوم به هناك. إنه جهد رائد في الصناعة. أعتقد أن أي شخص جاد يعترف بذلك. الاستثمارات والنتائج تتجاوز بكثير تطور أي شخص آخر.
ولكن مع ذلك ، عندما تتحدث عن بناء نظام بيئي جديد ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل بلا شك بناء هذه الأشياء من البداية هذه المرة. نحن جادون جدا حول ذلك. لذا فإن مسألة ما هي المبادئ. الخصوصية هي واحدة مهمة حقا. وكذلك السلامة ، خاصة إذا كنت في مثل هذه البيئة الغامرة. تريد أن تكون قادرا على القول, " مهلا, هذا الشخص يزعجني. أحتاج للخروج من هنا بسرعة ، أو أريدهم أن يختفوا لي."لذلك هناك كل هذه الديناميات المختلفة التي نريد أساسا تضمينها في أساسها. قابلية التشغيل البيني هو آخر. لقد كان مخيبا للآمال ، ومستوى التشغيل البيني اليوم على الإنترنت عبر الهاتف النقال. لذا نأمل أن نفعل ما هو أفضل في المرحلة التالية.
حظاً موفّقاً! 

زوكربيرج: لا أعلم. الشيء الوحيد الذي تحدثت عنه على مر السنين هو بناء هذه المنصات حول الأشخاص بدلا من التطبيقات. أعتقد أن هناك شيء لهذا حيث ، إذا كانت الوحدة الذرية لهذا النظام هي مثل الإنترنت المجسد وأنت فيه والوحدة الذرية هي أن لديك صورتك الرمزية وبضائعك الرقمية. ومختلف التطبيقات ليست أشياء مختلفة تماما. إنها مجرد مساحات مختلفة يمكنك الانتقال إليها.
أعتقد أن هذا هو العمارة التي ينبغي أن تكون أساسا أكثر قابلية للتشغيل البيني ، طالما كنت بناء المعايير الصحيحة في من البداية ، من واحد حيث الوحدة الذرية مثل منصات متحركة لدينا اليوم هو التطبيقات. و على افتراض أن كل التطبيق هو بيئة مختلفة تماما و تبدأ من لا شيء في كل واحد. لذلك أعتقد أن هناك شيئا حول كيفية تصميم هذه الأشياء وجعلها أكثر الناس تتمحور إما يميل أكثر أو أقل نحو ذلك. لذلك سنرى. لكنني أعتقد أنه سيكون من الجيد محاولة بناء بعض هذه الأشياء من الأمام.

و هدا كل ما جاء على لسان مؤسس فيسبوك لموقع The Verge بقلم صحفي Alex Heath و قمنا بترجمة النص و سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك Share Tweet Share Share Share

انقر هنا

محمد نجيري (mnajiri@) مشرف على مدونة ماتريال ويب تحت الرابط التالي :https://mdwab.blogspot.com/ مند 2018 و أدعوك لمتابعتي عبر حسابي على أنستغرام